ماكرون وسوريا
يؤثر، معنوياً وإعلامياً والى حدٍّ ما سياسياً، كلام الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون عن رئيس سوريا السابق بشار الأسد واعتباره «عدوّاً للسوريين وليس للفرنسيين»، لكنه واقعياً وعملياً يظلّ هذا الكلام محدود الأثر ولا يخالف (بالمناسبة!) خلاصات انتهى إليها كثيرون في الغرب، تحت وقع، وفي ظل مناخ «محاربة الإرهاب»! وذلك يؤكد حقيقة كبيرة، تنسف كل السيبة التعبوية… اقرأ المزيد