إنهاء الردّة الأوبامية!
لم تعد مهمّة التفاصيل وشياطينها طالما أن «القرار» اتُخذ بما يتلاءم مع ضرورات العدل ومشتقّاته. والأنسنة ومتطلباتها. والمنطق وشروطه. والجغرافيا وأحكامها. والديموغرافيا وحقائقها.. وتوليفة الاستقرار والأمن والسلام الملازِمة شرطياً للعولمة المالية والاقتصادية بكل صنوفها وضروبها وحالاتها وأشكالها. ولم تعد مهمّة (كثيراً بكل حال!) التفاصيل الخاصة بالشكل الذي سيأخذه تفطيس بقايا السلطة الأسدية، طالما أن واشنطن… اقرأ المزيد