في الخيبة الروسية!
لا يأخذ القادة الروس نَفَساً ولا يتركون لغيرهم التقاط أنفاسهم! ومثلهم مثل الهواة، مستعجلون وقاصرون! داخوا ودوّخوا! ولم يعد أحد يعرف تماماً أين اتجاه البوصلة عندهم! كأنهم راهنوا وخسروا، وحركتهم الراهنة لا تدلّ سوى على ذلك: لا تشبه شيئاً بقدر ما تشبه حركة المقامر الخاسر! يستمرون في اعتماد سياسة «سابقة» كأن شروطها مستمرة وقائمة.. يريدون… اقرأ المزيد