تدمر.. وحلب
في الرواية الجديدة (أو المستعادة) عن عودة «داعش» إلى السيطرة على مدينة تدمر التاريخية، بُعدان. واحد واقعي، وثان ملتبس ولا يخرج عن الأداء الوظيفي الأبرز لهذا التنظيم، أي خدمة المحور الممانع حتى آخر أنفاسه! البعد الواقعي يتصل بعدم استغراب الانهيارات السريعة للمواقع العسكرية التابعة للقوى النظامية الأسدية التي تختلط فيها بقايا الجيش مع الميليشيات المحلية… اقرأ المزيد