عن رحلة أديب من السفارة الى السرايا
نام مصطفى أديب سفيراً مغموراً واستيقظ رئيساً للحكومة. انّها واحدة من الإنجازات بل العجائب الإضافية لـ«فانوس» التسويات السحري. يُجمع من تسنّى لهم التعرف من قرب الى الدكتور مصطفى أديب، على انّه آدمي، خلوق، مهذب، وسطي، ديبلوماسي، غير مذهبي، منفتح على الجميع بلا استثناء، ويهتم بأن لا «يزعل» منه أحد. ويروي احد «الخبراء»… اقرأ المزيد