بين “الإستيذ” و”الجنرال”
“إذا المحبة أومت إليكم فاتبعوها، وإن كانت مسالكها صعبة متحدرة. إذا ضمّتكم بجناحيها فأطيعوها، وإن جرحكم السيف المستور بين ريشها. إذا المحبة خاطبتكم فصدقوها… “. لولا الفارق الزمني، الذي يناهز المائة عام، والبعد المكاني بين بوسطن وعين التينة وبعبدا، لظننت أن “خطبة المحبة” هي نتاج كتابة مشتركة بين “الإستيذ” و”بيّ الكلّ” الرافدين الرئيسين… اقرأ المزيد