IMLebanon

د. جوزف جبرا عن الـ LAU والمساعدات والتحديات: لدينا معركة… وسنربحها

  في تشرين الأول، يغادر جوزف جبرا الجامعة التي أمضى 16 عاماً فيها رئيساً قريباً من الطلاب، يرد على رسالة كل من يتواصل معه إلكترونياً. يحلّ قضاياهم مع المسؤولين لا يهمل رسالة “وهم يعرفون إن بعثوا برسالة إلى الرئيس فإن الرئيس سيجاوب عليها” ويطمئنهم. وفي تقييمه للسنة الدراسية الآفلة يقول “كانت صعبة، ولكن أنا رجلٌ… اقرأ المزيد

يوم خبط غازي كنعان يديه على الطاولة

  الياس عطالله عن أمس المقاومة الوطنية وما بعده   للمقاومة اللبنانية ضد إسرائيل آباء وأبناء، وهي تؤرّخ بولادات متعددة، وتعتبر ولادة “جمّول” وإنجازاتها في “التحرير” ممهدة لمسار استُكمل وانحرف. الياس عطالله، الشيوعي، الديمقراطي، البعيد نسبياً عن المشهد السياسي، واحد من آباء المقاومة الشرعيين. فماذا يقول ويتذكر أولاً من صيف 1982 الحار؟   “بدأت المواجهة… اقرأ المزيد

سرّ بترا خوري وعناد حسّان دياب

  يكتشف اللبنانيون، يوماً بعد يوم، في رئيس حكومتهم البروفسور حسّان دياب شيئاً من العناد يتظهّر في مقارباته لبعض الملفات، ومنها على سبيل المثال إصراره على تعيين مستشارته للشؤون الصحية الدكتورة بترا خوري باسيل محافظاً لمدينة بيروت، بعدما كان اسمها مطروحاً للتوزير بدلاً من زينة عكر عدرا، المتزوجة من سني كما حال فيوليت خيرالله الصفدي…… اقرأ المزيد

وليم حسواني… الرحباني

  جذب صوت وليم حسواني سمع الأخوين الرحباني، وهو يغني عاللوما اللوما، في مسرحية “موسم عز”. كان يغني على هواه وهو أساساً لم يكن ينوي العمل معهم كممثل ومغنٍ بل كراقص. فاصطاداه وأعطياه دوراً غنائياً، فنجح بحوار “هلّك ومستهلّك يا تعتيرك يا دلك” مع أمال حمادة. والحوار الغنائي نفسه أدّاه لاحقاً مع هدى وجورجيت صايغ،… اقرأ المزيد

الـجمهور الـ 1989 الوفيّ

    “قلت: غداً تمنع السفن من الوصول إلى المرافئ غير الشرعية في الجيه والأوزاعي، فيقصفون المرافئ الشرعية في بيروت وجونيه (…) فيصبح حصارك لهم حصاراً لك.   قال: هذا إعلان حرب.   قلت: نعم! وماذا بعد؟   قال:إذاً الحرب.   قلت: هذا ما يطلبون، فهم يستدرجونك إلى حيث يريدون.   قال: فليكن.   قلت:… اقرأ المزيد

من صرماية وهّاب إلى صرماية نقولا

  نسي العالم بأسره خليفة جوزف ستالين نيكيتا خروتشوف يوم وقف قبل 59 عاماً ليرد على كلمة المندوب الفيليبيني في الأمم المتحدة واصفاً إياه بـ “المطية الذليلة للإمبريالية الأمريكية”، وضرب على الطاولة أمامه بحذائه الأيمن كي يسمعه الجميع.   ونسي العالم رسالة الصحافي العراقي منتظر الزيدي المعبّرة يوم قذف زوج حذائه على الرئيس جورج بوش… اقرأ المزيد