التحرّك العوني رهن نتائج مشاورات الحريري.. وتطمينات نصرالله لا تُلغي الهواجس
إذا كان الخطاب الذي سيلقيه رئيس تكتّل «التغيير والإصلاح» النائب ميشال عون الأحد المقبل في ذكرى 13 تشرين أمام مناصريه على طريق القصر الجمهوري محكوماً بسقف التهدئة، انسجاماً مع المواقف التي انتهجها الرجل منذ بدء حراك رئيس تيار «المستقبل» سعد الحريري الرئاسي، وإفساحاً في المجال ليؤتي هذا الحراك ثماره، إلاّ أنّ عون وكما أبلغ… اقرأ المزيد