ثمن التسوية بعد ثمن الحرب!
خطب ما يخشى ان يستجد على مشهد العلاقات اللبنانية – العربية، بعد فسحة الانفراج التي ترتبت على الجولتين الأولى والثانية للرئيس العماد ميشال عون، على السعودية وقطر أولا، ثم على مصر والأردن ثانيا، وعلى أمل المتابعة باتجاه الكويت والامارات، بعد عودة الصحو الذي حجبته بعض التصريحات المرتبطة باعتبارات بعيدة عن المصالح الجوهرية للبنان. بعض الأوساط… اقرأ المزيد