بين الوزارة والنظارة
عندما خيّرونا بين الوزارة والنظارة كان خيارنا وزارة في الذل لا نرضى بها، ونظارة في العز أفخر منزل، وتحوّلت السلاسل في أيدينا مسابح صلاة تشفعت بلبنان من نير الاحتلال وتحوّلت قضبان السجون الى مشاعل أشعلت ثورة الحرية في لبنان. نحن أولاد هذه المدرسة بالأمس واليوم وغداً وإلى أبد الآبدين، إيماننا هو هو، ثوابتنا هي هي.… اقرأ المزيد