في المصير والهويّة
لا يَلزمنا الكثير حتى نلاحظ أنّ «المشروع الاسرائيلي» ينجح، بمقدار الفشل الذي يُصيب دولنا ومجتمعاتنا. ينجح الى حدود قلَبت المفاهيم والأولويّات، ووضعت مساراً تفتيتياً ومشروعاً تقسيمياً يضرب ما ارتضينا بها حدوداً بعد سايكس بيكو، ويعيد رسمها مجدَّداً. ثمَّة مشروع نفَذ الى ايامنا مطلع العام 2011. عندما خرَج بعض الشباب والمثقفين والطلّاب في دول عربية، وطالب… اقرأ المزيد