«قصر غياض»: الشغل ماشي!
بعد إيحائه، بداية، بأن صورة القصر تحرجه وتشوّه صورته كخادم أمين لكنيسته، انتقل المسؤول الإعلامي في الصرح البطريركي وليد غياض إلى إضاءة القصر ليلاً، ليكون حصرماً في عين العائبين على البطريركية المارونية تقديمها لواحد دون سواه من أبنائها أرضاً يبني عليها قصراً من تبرعات المحسنين المرشحين إلى رئاسة الجمهورية كثرت التوقعات بعد نشر «الأخبار» (20… اقرأ المزيد