IMLebanon

ربع الطلاب فقط جاهزون لامتحانات الثانوية العامة

    27 في المئة من مرشحي الثانوية العامة في المدارس الخاصة جاهزون لخوض الامتحانات الرسمية المقررة نهاية هذا الشهر، مقابل 17 في المئة فقط في المدارس الرسمية، وفقاً لنتائج استطلاع أجراه الباحثان في مركز الدراسات اللبنانية مهى شعيب ومحمد حمود. وأوضح الاستطلاع أن العدوان الإسرائيلي أدى إلى نزوح 36 في المئة من طلاب الشهادة… اقرأ المزيد

المدارس الكاثوليكية: تواطؤ مع الوزارة لتدجين لجان الأهل

    لم تعلن غالبية الإدارات التابعة للأمانة العامة للمدارس الكاثوليكية أقساطها للعام الدراسي المقبل بعد، فيما بدت مستغربة مطالبة اتحاد لجان الأهل في مدارس كسروان – الفتوح وجبيل للأمين العام يوسف نصر بإشراكها في العملية الحسابية المتعلقة بإصدار الموازنات بالليرة اللبنانية والدولار، إذ إن تصديق لجان الأهل للموازنات وموافقتها عليها شرط أساسي لقبولها في… اقرأ المزيد

الامتحانات الرسمية نحو الإلغاء؟

    بدأ العدّ العكسي لبدء الامتحانات الرسمية من دون أن يكون هناك حتى الآن قرار رسمي نهائي بإجرائها أو إلغائها. الثابت هو أنه ليس لدى وزارة التربية خطة طوارئ لمراكز آمنة أو مقبولة للممتحَنين، بما يواكب المستجدات الأمنية وتوسّع مروحة الاعتداءات الإسرائيلية التي طاولت في الأيام الأخيرة أماكن عُدّت آمنة في وقت من الأوقات… اقرأ المزيد

المدارس الخاصة تخرج على القانون

    في تفلّت واضح من أحكام القانون 515، أرسل عدد من المدارس الخاصة تعاميم للأهالي تحدد الأقساط، بالدولار الأميركي، عن عام دراسي مقبل لم يبدأ بعد، وقبل فتح باب التسجيل، وبزيادات كبيرة عن العام الدراسي الماضي. فهل القانون نفسه لا يزال صالحاً للتطبيق؟ وهل تبرّر الهوة بين النصوص القانونية والواقع المستجد بفعل الأزمة استباحة… اقرأ المزيد

تخبّط إداري غير مسبوق في «التربية»: علامات استفهام تحيط بالامتحانات الرسمية

       الأعمال التحضيرية للامتحانات الرسمية هذا العام، من ترشيح الطلاب إلى تأليف اللجان ووضع الأسئلة واختيار المراقبين والمصحّحين، تأخّرت شهرين بالحد الأدنى عن موعدها المعتاد. فتكتم الإدارة التربوية لفترة غير قصيرة عن الإجراءات المزمع اعتمادها في تنظيم الشهادة الرسمية ترك ضياعاً في صفوف المرشحين ولا يزال، باعتبار أن الهواجس لم تُبدّد بعد، ولا… اقرأ المزيد

في المدارس اغتصاب وتحرّش وتعنيف… وما خفي أعظم

    ربما تكون «بقعة الضوء» الوحيدة في حوادث «التعنيف» و«التحرش» و«الاغتصاب»، في المدارس الرسمية والخاصة، هي الزيادة في الإفصاح عنها، وخروجها أكثر فأكثر إلى العلن، وابتعادها شيئاً فشيئاً عن كونها «تابوهات»، وإن كان المرتكبون – أياً كانوا – لا يزالون يستشعرون بالاطمئنان نتيجة الهوّة بين المواقف الرسمية وحقيقة ما يُتخذ من إجراءات. في لبنان،… اقرأ المزيد