جنبلاط في لحظات… “غير كلّ العمر”
الأرجح أنّها من أكثر اللحظات السياسية حراجة بالنسبة لوليد جنبلاط. تقسو عليه الظروف و”تحشره” بين نقيضين: تطورات المنطقة تحتّم الهدوء وتغليب المنطق التسووي كونه السائد اقليمياً، وبالتالي لا يمكنه مجاراة رفاقه القدامى في خطابهم “السيادي”، كما يطلقون عليه، وتحميل “حزب الله” مسؤولية كل البلاء الذي يصيب البلاد. في المقابل، فإنّ فريقه السياسي والحزبي… اقرأ المزيد