«القوات اللبنانية» تتعاطى مع حادثة الطيّونة كرسالة «للقوة التي لا تقهر» حزب الله يردعها عن الفتنة بإعلانه عن مئة ألف مقاتل
طُوقت احداث الطيونة الامنية، التي اختلف التوصيف حولها، ولم تنته ذيولها بعد، السياسية والحزبية والقضائية والشعبية، وما زالت تداعياتها تتفاعل بالمواقف منها، وقراءة ما حصل من المنظور السياسي والامني لكل طرف، سواء حزب «القوات اللبنانية» من جهة، وتحالف حركة «امل» و«حزب الله» من جهة ثانية، اذ ان فريقاً مؤيداً للقوات، يعتبرها انتصرت على… اقرأ المزيد