IMLebanon

«نيو» كتلة وطنية: رجال أعمال وإلغاء منصب «العميد»

    لم يبقَ الكثير من حزب الكتلة الوطنية. تشتّت المناصرون والحزبيون. هُجّرت «الكتلة» من مبنى الفرع المركزي، وأُقفل المركز. استقالة كلية من ممارسة العمل السياسي. «صمد» الاسم ومنصب العميد الذي يحمله وريث مؤسسي الحزب، كارلوس إدّه. هذا «القليل» أيضاً، يستعد إدّه للتخلّي عنه، وتسليمه لمجموعة من رجال الأعمال قرّرت «إعادة إنتاج» حزب الكتلة الوطنية.… اقرأ المزيد

القواتيون المعارضون للمشاركة: سلّمنا بكل شروط باسيل

    على رغم أنّ قرار القوات اللبنانية بالمشاركة في الحكومة، كان مُتخذاً مُسبقاً، إلا أنّ اجتماع «تكتل الجمهورية القوية» شهد نقاشاً «خجولاً» من فريق يُعارض القرار. حجتهم الرئيسية: التسليم لجبران باسيل والتنازل له، والانعكاس السلبي شعبياً   قرار المُشاركة في الحكومة، كان محسوماً لدى دوائر حزبية عدّة في القوات اللبنانية، منذ أن سلّمها رئيس… اقرأ المزيد

هل تُعلَن «حالة الطوارئ» في «القومي»؟

       جلسة المجلس الأعلى في الحزب السوري القومي، أمس، تحولت إلى جلسة مفتوحة لـ24 ساعة، بهدف بتّ بند وحيد: تقصير ولاية المجلس الأعلى حتى حزيران 2019. هذا الخيار يُعارضه كلّ الأعضاء المستقيلين من المجلس الأعلى   الأزمة في الحزب السوري القومي الاجتماعي مُستمرة. 9 استقالات من المجلس الأعلى، حصلت على دفعتين، والمطلب واحد:… اقرأ المزيد

«اليسوعية عادت عونية»: القوات تخسر «قلعة البشير»

   الصراع بين الأحزاب السياسية، حول من منها حصد الأغلبية في الانتخابات الطلابية في الجامعة اليسوعية، «ثانوي» أمام خبر خسارة القوات اللبنانية وحزب الكتائب لـ«معقلهما التاريخي»: كلية إدارة الأعمال ــــ «أوفلان». تحالف 8 آذار ــــ التيار الوطني الحر ــــ التقدمي الاشتراكي، فاز في «أوفلان» وفي الكليات الأساسية والكبيرة   لا يوجد «أصدق» من تيار المستقبل،… اقرأ المزيد

القوات اللبنانية: الحريري ورّطنا!

   خلف الصراع العلني بين التيار الوطني الحرّ والقوات اللبنانية، يقف من «دفش» قيادة معراب إلى معارك خاسرة، نتيجة قراءته الخاطئة للمفاوضات الوزارية. هو رئيس الحكومة المُكلّف سعد الحريري، الذي وعد «القوات» بحقيبة سيادية وبوزارة العدل، قبل أن «يكتشف» أنّه غير قادر على أن «يأخذ توقيع» الرئيس ميشال عون   كلّ معركة تشكيل الحكومة، خيضت… اقرأ المزيد

الأمينة العامة للقوات… «المتسلطة» التي تُريد إقصاء رياشي

  بين ليلةٍ وضحاها، بدا أنّ سمير جعجع يُجرّد ملحم رياشي من الثقة التي منحه إياها، ويُعيّن «وصياً» عليه، بعد أن كان منذ تسلمه مهمة التواصل السياسي مع بقية الأحزاب والشخصيات، «المايسترو» الوحيد. خطوات كثيرة، تُشير إلى أنّ حجم رياشي داخل «القوات» بدأ بالتقلّص. لا ينحصر الأمر بالقيادة، فالأمينة العامة للقوات تعمل جاهدة لإقصاء رياشي… اقرأ المزيد