“الطابور الخامس” يُستحضر مجدّداً والبحث عنه “لا يزال مستمرّاً”
في كل مرة، وعند كل استحقاق شعبي وتحرّك مطلبي، يتكرّر السيناريو نفسه، ويُستحضر “الطابور الخامس” ليندسّ بين الثوار ويحرف الحراك عن مساره ويُغيّر بوصلة الاهداف، بعد أن يعيث دماراً وخراباً في الممتلكات، قبل أن ينسحب من الساحات. وجديد هذا الطابور تمثّل السبت في عزفه على الوتر الطائفي والمذهبي، واستحضار أجواء الحرب الأهلية والتعرّض… اقرأ المزيد