IMLebanon

حتّى “منقوشة الزعتر” لم تعُد ترويقة الفقراء

  يُواصل الدولار الأميركي تحليقه، مُحقّقاً ارتفاعات قياسية مُقابل الليرة اللبنانية، آخذاً في طريقه كلّ شيء نحو المجهول. وتُواصل بالتالي كلّ القطاعات والمصالح إنهيارها، بالرغم من أنّ أصحابها يرفعون الأسعار، إلا أنّ المواد الأولية المطلوبة لكل مصلحة أصبحت أغلى من الغلاء نفسه.   حتّى المنقوشة لم تعد ترويقة الفقراء، فماذا عساه يأكل؟ عندما كنّا صغاراً،… اقرأ المزيد

طرابلس الحزينة… من ينقذها؟

  تتعطّل المصالح في طرابلس، الواحدة تلو الأخرى. لا نتحدّث هنا عن مرفأ، أو معرض دولي، أو مرافق (الميمات الخمسة) المُعطّلة منذ أن أُنشئت، علماً أنّه لو استُثمرت، لكان بإمكانها أن تشدّ عصب المدينة وترفد اقتصادها، إنما نتحدّث عن مصالح صغيرة وأسواق كالملبوسات وغيرها، كانت طرابلس تعتمد عليها كمُتنفّس للإقتصاد والحركة اليومية.   أسواق طرابلس… اقرأ المزيد

تطاحن “عوني – عوني” على اتحاد الجومة: “المناصب بتفرّق”

  فُتحت باكراً معركة الإنتخابات النيابية في عكّار، وتحديداً على أحد المقعدين الأرثوذكسيين الذي يشغل أسعد درغام نائب التكتّل العوني أحدهما. فانتخابات اتحاد بلديات الجومة فرّقت الأحباب والخلّان، وصارت صورة مصغّرة أو بالأحرى انعكاساً لانتخابات نيابية يمكن ترائيها من الآن حتى موعد تلك الإنتخابات بعد سنتين، هذا إن حصلت.   أصبح واضحاً للعيان أن “التيار… اقرأ المزيد

بين ميقاتي و”العهد”: لا كيمياء ولا بلدية “ميناء”

  لافتاً، كان اتصال رئيس الحكومة السابق نجيب ميقاتي بوزير الداخلية في حكومة حسان دياب محمد فهمي. فميقاتي الذي لم يلتقِ دياب كباقي رؤساء الحكومات السابقين، ويُحكى عن أن علاقته بدياب – الذي أتى إلى السياسة لأول مرة وزيراً للتربية في حكومة ميقاتي نفسه – ليست على ما يرام، لكنه يتصل بوزير داخليته ويُعمّم مكتبه… اقرأ المزيد

الطوابع مفقودة: تأمينها أصعب من تأمين الدولار

  تثير قضية فقدان الطوابع المالية في عكار والشمال كما في باقي المناطق، غضب المخاتير والمواطنين واستياءهم على السواء من تصرّف وزارة المال اللامبالي تجاه هذه القضية.   ولأنّ للطوابع أهميتها في إنجاز مختلف المعاملات في الدوائر الحكومية الرسمية وفي أقلام النفوس، فإنّ الكثير من معاملات المواطنين تتعطل لهذه الغاية. يشير أحمد عبدالله وهو مواطن… اقرأ المزيد

متعاقدو الرسمي: مصير مجهول… والوزارة غير آبهة

  يعيش الأستاذ المتعاقد في التعليم الرسمي هذه الفترة قلقاً مستمراً جراء عدم الحصول على مستحقاته بسبب احتساب ساعات عقده السنوي فقط، والخوف بالتالي على المصير الضائع خصوصاً وأنه لا يملك سوى هذه الساعات لكي يعتاش منها.   فبعد ستة أشهر على انطلاق العام الدراسي لم تصرف المستحقات بعد، وبعدما كان متعاقدو التعليم المهني يحصلون… اقرأ المزيد