IMLebanon

مطار رينيه معوض – القليعات متى يعود إلى الحياة؟

    لماذا لا يتمّ تشغيل مطار القليعات رغم الحاجة الملحّة إليه؟ سؤال طرحه ويطرحه كثيرون، هل ذنبه أنّ اسم رئيس جمهورية ذهب في زمن تسوية دولية على أرض لبنان أطلق عليه؟ أم لأنه بدأ في الأصل كمطار عسكري واستمرّ؟ أم لأنه وُجد في منطقة مهملة من الدولة كعكّار، أم الإرادة السياسية هي وراء منع… اقرأ المزيد

6000 طن من البطاطا المصرية تخرق الروزنامة

  مفاجئاً جاء قرار رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي السماح بإدخال كمّيات من البطاطا المصرية إلى الأسواق اللبنانية. وأول المتفاجئين بالقرار هم المزارعون في عكّار، فعلى حدّ قولهم «كان هناك وعدٌ من وزير الزراعة عباس الحاج حسن بأن لا تدخل بطاطا إلى لبنان بعد 31 آذار الماضي، وذلك إفساحاً في المجال أمام الإنتاج المحلي».… اقرأ المزيد

مرضى غسيل الكلى يئنّون ولا من يسمع

    منذ أيامٍ، تبحث غالية عن أي جهة يمكنها أن تتولّى عنها مسؤولية تأمين الأموال اللازمة لوالدتها من أجل غسيل الكلى. قصدت العديد من الجهات والجمعيات والشخصيات الدينية والسياسية لكنها لم تجد آذاناً صاغية لمطلبها.   أم غالية هي واحدة من بين كثيرين ما عادوا قادرين على دفع تكاليف علاجهم للمستشفيات التي جعلت خدماتها… اقرأ المزيد

بين الأمس واليوم: مهنة التسحير فقدت الكثير من رونقها

    بقيت مهنة المسحّر الرمضاني محافظة على وجودها هذه السنة، مع أنها تعرّضت على مدى السنوات الأخيرة إلى تغييرات أو تطورات لم تكن معهودة في أصول التسحير المتوارثة عبر التاريخ، وأثّرت على روحية هذه المهنة التي كانت تشكّل رمزاً من الرموز الرمضانية الأساسية وتقليداً سنوياً متوارثاً.   فمن عكار إلى طرابلس مروراً بالمنية والضنية،… اقرأ المزيد

سوق العقارات شمالاً تشهد ركوداً والإتكال على المغتربين

  ازدهرت تجارة العقارات في مناطق الشمال بشكل كبير في فترة ما بعد العام 2000 فلجأ إليها التجار لأنّهم وجدوا فيها ورقة رابحة، بعدما انكبّ كثير من الأشخاص على شراء الشقق السكنية مع تطور قروض الإسكان التي كانت تغطّي ثمنها، ومنهم العسكريون وعناصر القوى الأمنية وموظّفو قطاع الدولة.   كانت تتراوح أسعار الشقق بمساحة ما… اقرأ المزيد

المسدّسات التركية وتجّارها في مرمى الأجهزة الأمنية

  شكّلت المسدّسات التركية في الأشهر الماضية خطراً أمنياً واسعاً في مدينة طرابلس وعموم مناطق الشمال، بسبب انتشارها الواسع بين أيدي الشبّان من دون رادع، واستعمالها في أكثر من إشكال، معظمها على أفضلية مرور في شوارع المدينة. وتعدّ المسدّسات التركية رخيصة الثمن قياساً بالمسدّسات والأسلحة الأخرى، إذ يتراوح ثمن المسدس بين 100 $ و 300… اقرأ المزيد