IMLebanon

بوتين.. قلبُ الأسد!

< يخطئ الكثيرون إذا قارنوا بين الوجود الروسي في سورية بتدخلها في أفغانستان واحتلالها له، فقد كان التدخل الروسي في نهاية السبعينات الميلادية لدعم حكومة كابل الشيوعية، التي مثلت -حينها- للاتحاد السوفياتي رأس جسر يقربها من مياه الخليج العربي الدافئة. اليوم، الوضع الاستراتيجي في العالم مختلف تماماً، فروسيا أصبحت دولة نفطية عملاقة، وأكبر بلد مورد… اقرأ المزيد