قوى المعارضة وسياسة الأهداف “الخاسرة”: ماذا بعد أيلول؟
تؤدي القوى المعارضة الرافضة للحوار دوراً سلبياً، ليس بالنسبة الى الفرنسيين وحسب، بل أيضاً بالنسبة إليهم، فبعد أن كانوا المبادرين بداية الى تسمية المرشح ميشال معوض، ثم المتقاطعين مع التيار الوطني الحر على تسمية المرشح جهاد أزعور، أصبحوا اليوم برفضهم الحوار، لاعبين منتظرين على مقاعد الجمهور، يتفرجون على ما يجري من حوارات داخلية،… اقرأ المزيد