ماكرون الى بيروت بين الأعياد… وجدول أعماله يُكتب في الأردن هل يكسر «بغداد 2» الجمود الرئاسي؟
لا تزال تسعى الإدارة الفرنسية الى تسويق الأفكار التسووية في لبنان، بعد أن اقتنعت بعدم قدرتها على «فرض» أي تسوية، دون التشاور والاتفاق مع الاطراف الإقليمية والدولية المؤثرة على الساحة اللبنانية، ولأجل تسهيل مهمّة فرنسا ورئيسها إيمانويل ماكرون، لا بد من توافق واتفاق بين إيران والمملكة العربية السعودية، يتظهّر على الساحة اللبنانية، لذلك ربما… اقرأ المزيد