IMLebanon

“إنتفاضة اللجان” تناور “انتفاضة الثوار” فهل أصابت؟

  يلّوح لبنان لنوابه بالعصيان وتلّوح له السلطة بدرس الموازنة في البرلمان! وكأنّ كل فريق يعيش على كوكب آخر، وكأن الثورة لم تقم، وكأن ظاهرة الإنتحار فيلم خرافي، وكأن العصيان ليس بقريب، وكأن موازنة المجالس المشبوهة عُلّقت فوراً، وكأن موازنة الهيئات الوهمية ستُعلّق اليوم …وكأن موازنة الـ 2020 ستُقرّ غداً …! أما الرأي العام في… اقرأ المزيد

«عقارب» العهد يُعطِّلها عناد «الحزب».. والحريري

  يبدو أنّ المعادلة المطروحة هي أن «لا حكومة دون «حزب الله» ولا حكومة معه»، وبالتالي يجزم المطلعون ان لا حكومة في الأفق، بالرغم من أنّ مصادر قريبة من «الحزب» اعترضت على خبر تسرَّب عبر بعض الوسائل الاعلامية، يفيد انّ الولايات المتحدة لا تعترض على مشاركة «الحزب» في الحكومة المقبلة، الأمر الذي اعتُبر كلاماً اعلامياً… اقرأ المزيد

بيان رقم 2 : لست أنا ولا أنتم.. بل أحد آخر

    بعدما كانت الثورة مطلبية بامتياز تحوّلت في زمن قياسي الى سياسية بامتياز، وكادت في ليلة ظلماء أن تتحوّل من ثورة حضارية الى ثورة دموية، لولا تدخّل القدر وليس السياسيين، لأنّ تصريحات هؤلاء لا تشير الى انّهم مستعدون لكبح جماح مناصريهم أو للاستسلام أو للتوافق، بل ما زالت حالة الإنكار الشديدة تٌسكر هؤلاء …… اقرأ المزيد

بيار الجميل: «أنا قائد الثورة» و«قُبلة العلَم الأولى»

  في ذكرى الاستقلال قُبلة من الشعب إلى من قبّل العَلم القبلة الاولى… هو الذي زرع الرعب في نفوس قاتليه بسبب حيويته ووطنيته فقط… جمع الشباب حوله واستقطب أصحاب الكفاءات ودعا الى الوحدة والتضامن من اجل لبنان القوي فعلاً لا قولاً، وجدّد عهده للبنانيين للبقاء الى جانبهم حتى استعادة الحرّية والسيادة والاستقلال مهما كانت الكلفة…… اقرأ المزيد

عن ثلثاء الغضب… «لو كان برّي يعلم»

  أيقن النواب أمس أنّ الشرعية تنبثق من الشعب بالفعل وليس بالتغني، فعندما أعلن الشعب الذي فوّضهم أنّه لا يريدهم، عاقبوه ورفضوا قراره وأطلقوا النار عليه، فاتخذ الشعب قراره وأسقط الشرعية عنهم، وأعلن من مجلس «الشعب» استرداد «الوكالة». هذا ما فعله أمس الشعب اللبناني الذي توافد من كل المناطق اللبنانية، من بيروت والجبل والبقاع وطرابلس،… اقرأ المزيد

عن مقام الرئاسة… ظالماً كان أم مظلوماً

    يترقّب اللبنانيون مواقف مرجعياتهم الروحية ليبنوا على الشيء مقتضاه، ويعوّل رجال الدين بدورهم على تأثير تلك المواقف على رعاياهم ولو معنوياً، فيما تعوّل القيادات السياسية بدورها على مواقف تلك المرجعيات في المراحل الدقيقة، ولاسيما في المرحلة الحالية وعلى تأثيرها في خريطة الثوّار وتحركاتهم… فكيف اذا كان القصر الرئاسي وجهتهم وتحديداً رئيس الجمهورية المسيحي؟… اقرأ المزيد