IMLebanon

فَعلها جعجع… المصالحة التاريخية تُوقَّع بعد إحراق «الصفحة السوداء»

أثبتَ قائد «القوات اللبنانية» سمير جعجع أنّ 27 عاماً من الحروب المسيحية – المسيحية تستحقّ أن يَقرن القول بالفعل ويتجرّأ، حيث لم يتجرّأ الآخرون، وفعلها وأثبتَ أنّ الجرح نتيجة تلك السنوات يَلزمه قرار عميق يوازي حساباتها وتضحياتها، فكان حكيماً عندما أعاد قراءة حسابات خاطئة أمعَنت في التشرذم المسيحي، فاتّخذ قراراً شجاعاً في 2 حزيران 2015… اقرأ المزيد

«عبدة الشيطان» يتمددون… ولبنان يُعلن المواجهة

تحت ستار الحرية والانفتاح تتفلّش ظاهرة عبدة الشيطان التي تتخفى حيناً وتعود بسحر ساحر إلى العلن حيناً آخر، ولبنان يشهد اليوم توسّع هذه العبادة الشيطانية ونموّها. فهل ظهورها يحدث بالصدفة؟ وماذا يخطط أتباعها للبنان؟ وكيف نقف لها بالمرصاد خصوصاً أنّ مقاربتها هو موضوع حساس وشديد الخطورة؟ وهي حرب بين الشر المطلق والخير المطلق إذ إنّ… اقرأ المزيد

 الأردن تضيء موقع عماد المسيح بشجرة الميلاد

في زمن الصراعات العربية والثورات المقنّعة، يختار الأردنيون الحقيقة والشفافية والسلام، بعدما حرصَ ملكهم عبدالله الثاني على تسويق هذه الحقيقة على مختلف الأصعدة، ومن أبرزها السياسة والسياحة. فكان حقيقياً عندما أنصَفَ النازحين السوريين وأواهُم في مخيّمات منظّمة من دون تعريض مملكته لتداعيات هذا النزوح، وكان حقيقياً عندما تَفرَّد بأخذ المبادرة لقصف «داعش» من دون انتظار… اقرأ المزيد

«إحذروا اليوغا»

  اليوغا نجحت في تلميع صورتها واكتساب سمعة ممتازة في مختلف الاوساط ولا سيما في اوساط المثقفين. وقد استطاعت استقطاب الشريحة الميسورة من البشر وحتى المثقفين منهم، بدخولها خلسة الى داخل الانسان من دون أن يُدرك أنه يُدخل عبادات هندوسية وبدعاً شيطانية وغريبة الى مجتمعه وحياته. فتدخل هي وغيرها مثل الشرير خلسة الى حياته وتكتم… اقرأ المزيد

نعم حسَم الجنرال أمرَه

ما زال قياديّو تيار «المردة» يؤثِرون الصمت حيال موقف رئيس تكتّل «التغيير والإصلاح» العماد ميشال عون المتشدّد تجاه طرح اسم النائب سليمان فرنجية حليفه الأوفى وفق تعبيرهم. وفي معلومات لـ«الجمهورية» أنّ المسؤولين في التيار مندهشون من موقف عون الرافض قطعياً وصولَ أحد غيره، ووصول فرنجية تحديداً. كشفَت مصادر مقرّبة من تيار «المردة» لـ»الجمهورية»، أنّ «الجنرال… اقرأ المزيد

«جلسة باردة».. في انتظار«جلسة حامية» قُبَيل الأعياد؟

حيرةٌ، صمتٌ وتساؤل… هذه هي الأجواء الباردة التي عكَستها مشهدية ساحة النجمة ونوّابها الحاضرون الذين لم يتخطَّ عددهم الـ 40. إلّا أنّ حضورهم على مضض كان واضح المعالم وهو لم يكن بالتأكيد لإنتخاب الرئيس المفترض للجمهورية، بل كان واضحاً للمراقبين والإعلاميين أنه كان حضوراً استطلاعياً يهدف الى رصد المواقف واستمزاج الآراء والتقاط الإشارات، خصوصاً تلك… اقرأ المزيد