الشتيمة لمن يستحق
تُريح كالبكاء وتُغني عن التكسير ومكفولة دولياً لم يشهد الشارع اللبناني من قبل كمّ السباب والشتائم التي شهدها منذ انتفاضة 17 تشرين. رفعت الشتيمة بالشعارات والهتافات، لحّنت وكتبت على اللافتات والجدران وتلفّظ بها المواطنون على الهواء مباشرة بكلّ جرأة وقهر، فقد أوصلت بذاءة الوضع اللبناني، وبعد أن قال كلّ شيء، الى أنه لم… اقرأ المزيد