IMLebanon

جلسة التاسع من كانون الثاني وإحتماليّة انتخاب رئيس… 

  عاد اسم قائد الجيش العماد جوزاف عون بقوة الى الواجهة الرئاسية وهذه المرة بطرحه رسمياً من قِبل كتلة اللقاء الديمقراطي التي انعقدت بعد عودة رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي السابق وليد جنبلاط من فرنسا حاملاً معه اسم قائد الجيش في وقت كان مُتوَقعاً أن يَخرج رئيس تيار المردة سليمان فرنجية ليُعلِن انسحابه من انتخابات الرئاسة،… اقرأ المزيد

حزب الله والرئاسة… الإختبار الأول بعد الحرب… 

    عندما بدأت الأزمة الرئاسية في لبنان قبل حوالى السنة من طوفان الأقصى، وبدء العدوان “الإسرائيلي” على غزة ودخول المقاومة في لبنان المعركة كجبهة إسناد، كان البعض في البلد يَنتظر تحوّلاً خارجياً ما، ليُرجِّح الكفة لصالحه بإيصال رئيس جمهورية يتناسب مع مشروعه السياسي، وتحديداً الفريق المناهض للمقاومة، الى أن اندلعت الحرب وبات الرهان على… اقرأ المزيد

في مرحلة التفاوض على خط النار… مَن يَصرخ أولاً؟! 

    ليس مهماً ما يحاول العدو الإسرائيلي إخفاءه عن الرأي العام داخل الكيان، في ما يتعلّق بإستهداف المقاومة الإسلامية مقر وزارة الحرب “الإسرائيلية” في “تل أبيب”، وإنما المهم أنه بإعلان حزب الله هذا الخبر في بيان رسمي، يعني دخوله في مرحلة جديدة، يُشير من خلالها بالفعل الى أنه لم يَعد في الكيان أي مساحة… اقرأ المزيد

حزب الله يَستعيد توازنه… هنا يَكمن النصر

  لا يختلف أحد على أن الضربات التي وجّهتها «إسرائيل» لحزب الله تُسقط دولاً، وتمنحها فرصة لتغيير مصير المنطقة، إلا أنها لم تُسقطه، هذا ما أكّده الميدان أولاً وشعبه ثانياً ومسؤولوه ثالثاً، والجمهورية الإسلامية الإيرانية رابعاً.   لقد قطع الإيراني الطريق على «الإسرائيلي» بردّه، تقول مصادر متابعة، وبدّل الموازين وقَلَبَ المشهد، فبدل أن يستمر «الإسرائيلي»… اقرأ المزيد

قبل الحرب على لبنان… الجيش “الإسرائيلي” يحتاج الى إعادة تأهيل 

    ما زال الضغط على المقاومة في لبنان مستمراً بأشكال مختلفة، حيث يتقاسمه “الإسرائيلي” والأميركي والغربي والعربي وبعض الداخل، فمِن التصريحات والتهديدات، الى الإعلان عن سحب الرعايا، الى التحريض والتهليل للحرب، لكن ما يُرجِّح كفة الحرب النفسية على الحرب العسكرية في جنوب لبنان في هذه المرحلة تحديداً، التناقض “الإسرائيلي” إن كان بمواقف المسؤولين، أم… اقرأ المزيد

مَن يُعيق دور باريس… بيروت أم واشنطن؟!

    لا جديد بالحراك الفرنسي في لبنان، لا في الخلفية ولا في القدرة على التأثير وإحداث خرق ما، إن كان بالملف الرئاسي أو فيما يتعلّق بالجبهة الجنوبية، ولا حتى في الهامش الأميركي. كل ما في الأمر أن باريس لا زالت تُحاوِل أن تحجز مكاناً لها في المرحلة المقبلة، لكن من الواضح أن مشكلتها ليست… اقرأ المزيد