IMLebanon

واشنطن بين محاولة اغتيال ترامب ومحاولة إجبار بايدن على التنحّي

ليست المرة الأولى التي تجري فيها محاولة اغتيال رئيس للولايات المتحدة الأميركية أو مرشح لها أي دونالد ترامب… فقد جرت أكثر من محاولة أبرزها عملية اغتيال الرئيس الأميركي جون فيتزجرالد كيندي في 22 تشرين الثاني (نوفمبر) 1963 حيث قُتل المنفذ فورا كما جرى اليوم مع الذي حاول قتل ترامب.. إلّا ان ما يميّز محاولة اغتيال… اقرأ المزيد

مطار بيروت وعقدة الكيان الصهيوني

  أن تنشر صحيفة الـ«تلغراف» البريطانية ذات الميول الصهيونية ان هناك تخزين سلاح في مطار رفيق الحريري الدولي أمر لا يمكن فهمه إلّا بأنه إما تحريض على قصف المطار أو التمهيد لهذا القصف الصهيوني الذي تتحكّم بقادته عقدة مطار بيروت منذ أن اعتدى عليه في 28 كانون الأول عام 1968 دون أي ذريعة.. وفي إطار… اقرأ المزيد

بين معركة الكرامة 1968وطوفان الأقصى 2023

  لم تكن «معركة الكرامة» التي خاضها الفدائيون الفلسطينيون في مثل هذا اليوم (21 آذار/مارس 1968) مجرد معركة أعادت الثقة للأمة بنفسها وبمقاومتها وبقدرتها على مواجهة الخلل في موازين القوى عبر موازين الإرادات، بل كانت أيضاً معركة بإبعاد كبيرة ودلالات كثيرة. قد يبدو اليوم الحديث عن «معركة الكرامة»، وبعد 56 عاماً على حصولها في بلدة… اقرأ المزيد

حين تنزلق واشنطن من خطأ الى آخر

  كم هي مخطئة حكومة واشنطن حين تعتقد ان عدوانا جويا على سورية والعراق، كما على اليمن، يمكن ان ترهب ابناء هذه الاقطار وجيوشها وقادتها ليتراجعوا عن اسنادهم للشعب الفلسطيني عموما ولأهل غزة وابطالها المقاومين خصوصا… ومخطئ البيت الابيض حين يظن ان الاحتلال الاميركي للعراق والمجازر والفتن والاغتيالات التي ارتكبها على مدى عشرين عاما قد… اقرأ المزيد

كم بقي بيد واشنطن من الـ99% من أوراق اللعبة؟

  لا يمكن أن نفهم التأجيل المستمر لعملية «اجتياح غزّة» التي أعلن عنها الصهاينة بعد هزيمتهم المنكرة في عملية «طوفان الأقصى» إلّا إذا تذكرنا دائماً الفارق بين الرغبة والقدرة في أي عمل يقوم به الإنسان، فكيف إذا كان العمل عسكرياً بمستوى الحرب التي تنوي تل أبيب وداعميها شنّها على قطاع غزّة. فالرغبة في «اجتياح غزّة»،… اقرأ المزيد

من أجل ملتقى شعبي عربي كبير لإسقاط «صفقة القرن»

  يكاد لا يخلو قطر عربي من تحركات شعبية، سياسية وإعلامية وثقافية، تدعو لمواجهة صفقة القرن ومقاطعة ورشة البحرين التي أعطاها صهر الرئيس الأمريكي اسم «ورشة السلام من أجل الازدهار»، وذلك في تعبير صادق عن أن الأمّة بالغالبية الساحقة من مكوناتها السياسية والعقائدية والحزبية والنقابية ترفض هذه الصفقة وكل ما ينبثق عنها، وهو ما عبّرت… اقرأ المزيد