«الرسالة» التي أحرجت أصحابها
لا ملامة على الرئيسيْن السابقيْن، الرئيس الشيخ أمين الجميّل والرئيس العماد ميشال سليمان، كلاهما يبحثُ عن دورٍ فاعلٍ يبعد عنهما لقب سابق، أو يعيد وضعهما في المعادلة السياسيّة من جديد وهذا حقّهما، ولكن اللوم والعتب هو في تورّط رؤساء الحكومة السابقين، وتحديداً الرئيس فؤاد السنيورة ومعه الرئيس تمام سلام، فمشاركتهما في هذه الرسالة أقلّ ما… اقرأ المزيد