هُزال الصحّة والدواء الإيراني
كيفما أدار المواطن اللبناني وجهه حاصرته كآبة الأزمات، ويوجع القلب أن لا أزمة صغرى بين أزمات المواطن اللبناني كلّها، منذ اليوم الأوّل للعام 2020 واللبنانيّون يترحّمون على الأعوام الماضية بكلّ السيئات التي عايشوها فيها، حتى وقع الآتي الأعظم ولا يزال يقع عليهم كلّ يوم، ولا يمرّ يومٌ إلا والذي بعده أسوأ منه، فاسألوا الله… اقرأ المزيد