IMLebanon

الحريري ـــ جعجع: لا عودة إلى التحالف… بَعد

  لا يكفّ رئيس الحكومة المستقيل سعد الحريري ورئيس القوات اللبنانية سمير جعجع عن السعي إلى تسلّق الانتفاضة التشرينية، بهدف تصفية حساباتهما مع فريق 8 آذار. ورغم أن حركتهما السياسية تخدم مشروعاً واحداً، إلا أن علاقتهما لم تعد إلى ما كانت عليه قبل تشرين الأول 2017… اليوم، لا قطيعة بين «القوات» و«المستقبل»، لكن العلاقة «ليست… اقرأ المزيد

الحريري يخسر… «المنشقّون» عنه لا يربحون

    لم تفقِد الأحزاب السياسية كل أوراقها، ولا تزال قادرة في مكان ما على لملمة شوارعها. لكن الأمر مختلف بالنسبةإلى تيار المستقبل. أصبح سعد الحريري بعد الحراك أضعف مما كان عليه قبله، فيما لا يجِد خصومه من داخل الحالة الحريرية مكاناً بين المنتفضين، ما يفتح المجال أمام قوى متعدّدة لتسجيل خروقات في صفوفهم وتجييرهم… اقرأ المزيد

جنبلاط وجعجع يعززان الحضور في الشارع

ويعقوبيان في «مهمة»: لا حكومة للغرب في لبنان     فيما يتواصل الحراك الشعبي، ومعه برامج تظاهرات جديدة تستهدف اليوم إعادة تنشيط التفاعل الشعبي في مناطق بيروت والضاحية الجنوبية على وجه الخصوص، حضر ملف تشكيل الحكومة على خلفية انقسام، يُشبه إلى حدّ كبير الانقسام الذي كان قائماً بين قوى 8 و14 آذار، والذي عانى بنتيجته… اقرأ المزيد

«ميني» اعتصام لموظفي «المُستقبل»: التصعيد خلال أيام

    الرئيس سعد الحريري الذي استقال تجاوباً مع مطالب الناس، كما قال، يتجاهل حتى الآن حقوق الموظفين في تلفزيون «المُستقبل» حتى بعدَ إقفاله. هؤلاء نفذوا أمس «ميني» اعتصام اعتراضاَ على عدم دفع الإدارة للرواتب والمستحقات، بعد اجتماع لهم بمدير القناة الذي طالب للمرة المئة إمهاله 48 ساعة. في مقابل ذلك، اتفقوا في ما بينهم… اقرأ المزيد

جمهور «المُستقبل» مع الحَراك… ومع الحريري!

  كما أن لكلّ مجموعة في الحراك شعاراتها وأولوياتها، فلتيار «المُستقبل» أيضاً شعاراته وأولوياته. لا يُشارك جمهور التيار في «انتفاضة تشرين» بصفة منظّمة، بل كمواطنين تحمّسوا لفكرة الثورة. وحالهم كحال جماهير بقية التيارات والأحزاب التي وجدت نفسها فجأة وقد «تحررت» من الثوب الطائفي والمذهبي وانضوت تحت راية واحدة، في مشهد سوريالي لم يعهده لبنان منذ… اقرأ المزيد

العدوّ مُستمرّ في قضم أراضٍ: أمر واقع قبل التفاوض على البحر!

  عندَ كل مفصل تُثبت الدولة عجزها. فإلى جانب فشلها في الخروج من الأزمة الاقتصادية والمالية، تدفن رأسها في الرمال وتتجاهل الاعتداءات الإسرائيلية على أراضٍ لبنانية في الجنوب كانَ لبنان بأسرِه على أعصابِه، يحبِس أنفاسَه وهو يُشاهد النار تلتهِم أحراجه، حينَ كانَت «إسرائيل» تقضُم المزيد منها جهة الجنوب. الثلثاء الماضي باشرَ جيش العدو الإسرائيلي، في… اقرأ المزيد