ريفي: الـ«زي ما هيّي» سقطت
أدلى الوزير أشرف ريفي بصوته في مدرسة دوحة الآداب، وعاد ومكث في منزله على طريق الميناء، بعيداً عن ضجيج التحالفات الحزبية. الاحتكام إلى صندوق الاقتراع كان شعاره الأول. تشبّث بموقعه القوي كمستقل عن أي جهة سياسية، وتحديداً تيار المستقبل «المُرتد» عن الثوابت. بدا وجهه متجهّماً، وأحياناً ضاحكاً. العنصر الأساس في تحديد تعابيره، هو إجاباته عن… اقرأ المزيد