استبدال “الحوار” بـ “التشاور” أنقذ مساعي “خماسيّة باريس”
في فلك النزوح السوري والشغور الرئاسي، وتوصياتهم واجتماعاتهم استمرت الحركة السياسية بالدوران في لبنان وخارجه. ففيما كان رئيس حكومة تصريف الاعمال نجيب ميقاتي “يبكي وينعي” شاكيا امام القادة العرب من البحرين وضع لبنان واللبنانيين، وسط سكوت “سوري كامل”، خرج من عوكر الدخان الابيض، مع اعلان الخماسية الباريسية لاول مرة عن خارطة طريق واضحة… اقرأ المزيد