حين أسقط سمير قصير تمثال حافظ الأسد
هرب الأسد الابن من سوريا، بعد أن تركها غابة تستبيحها وحوش أجنبيّة فارسيّة، تركيّة، روسيّة، قبلها كان الأسد الأب قد رسم هذه الغابة وغطّاها بمصانع ومبانٍ ولفّها بحزام بؤس يسمّى اليوم بـ “ريف دمشق”، علميّاً تسمّى هذه الحالة في علم الاجتماع السياسي “ترييف المدينة” أمّا في السياسة فاسمها “حالة الطوارئ”، أوهم حافظ الأسد… اقرأ المزيد