IMLebanon

عباس إبراهيم… في قلب الأمن والسياسة

أغلى ما يتمناه اللواء عباس إبراهيم هو أن يأتي اليوم الذي تصل قضية العسكريين اللبنانيين المخطوفين لدى تنظيم «داعش» الإرهابي الى خواتيمها السعيدة ويعود هؤلاء العسكريون الى ذويهم سالمين، على غرار التجربة الناجحة مع تحرير العسكريين من قبضة «جبهة النصرة». عندما يُسأل اللواء إبراهيم عن الجديد في هذه القضية، وما إذا كان هناك بصيصُ أمل… اقرأ المزيد

عن «الستين»… و«ورقة التين»!

كل الدروب تؤدي الى قانون الستين؛ ها هي النسبية تفقد وهجها، وتدرّجت مقارباتها من نسبية واسعة او موسّعة، الى نسبية ضيقة، ثم الى «ميني نسبية» ثم الى نسبية مخففة، ثم الى نسبية جزئية، ثم الى نسبية مطعّمة، ثم الى ما يشبه النسبية… والحبل ما يزال على جرّار التوصيفات. كل هذه «النسبيات» كانت أعجز من أن… اقرأ المزيد

عن التحالف الرباعي… و«فَرَس السلطان»

محطات متعدّدة تدرّج فيها الدكتور سمير جعجع ومن خلاله «القوات اللبنانية»، تحمل على التوقف عندها والإبحار فيها؛ تجلّت أولى المحطات في الانتقال من ضفة الخصومة والعداء لـ«التيار الوطني الحر» الى ضفة التفاهم والوئام، وصولاً الى تبنّي ترشيح الرئيس ميشال عون لرئاسة الجمهورية. والثانية في إعطاء «إجازة» للمنطق الفكري والسياسي الذي قامت عليه «القوات» بأن تكون… اقرأ المزيد

«التسوية الغامضة»… هل تُنتِج قانون الإنتخاب؟

أزمة القانون الانتخابي تزداد عمقاً، وبالتالي الطريقُ إلى إنتاج قانون جديد بديل عن قانون الستّين، محفَّر ومزروع بألغام وتعقيدات، وأكثر من ذلك تغَطّيه حفلة مزايدات سياسية ومصلحية لا نهاية لها. الجوّ العام عابق بالكلام الانتخابي، والكلام عن اعتماد النظام النسبي بات خجولاً أمام استفحال الكلام عن قانون الستين وزرعه في الذهن العام على أنه «أمر… اقرأ المزيد

برّي: حانت ساعة العمل

صَدر مرسوم فتح الدورة الاستثنائية للمجلس النيابي بالتوافق بين رئيسَي الجمهورية والحكومة، ويمتدّ العقد الاستثنائي حتى العشرين من آذار المقبل موعد بداية العقد العادي الأول للمجلس. ويُتيح هذا المرسوم إطلاقَ ورشة العمل التشريعية التي وعَد بها رئيس المجلس نبيه برّي لدرس وإقرار جملة من الاقتراحات ومشاريع القوانين التي تنتظر البتّ بها في الهيئة العامة للمجلس.… اقرأ المزيد

عن الدم النازف من تركيا…

نبيل هيثم مرة جديدة ينزف لبنان دماً، ينزف الشهيد تلو الشهيد، الجريح تلو الجريح، ينزف أباً مفجوعاً، وأماً ثكلى، أخاً، أختاً، وعائلات مهدّمة، محطّمة، ومكسورة في أعزّ ما تملك. مرة جديدة يدفع لبنان الثمن الغالي على مذبح الارهاب. شبّان وشابّات من عمر الورود، ذنبهم الوحيد أنهم اختاروا أن يفرحوا ويعيشوا الشباب والصِبى، ويحتفلوا في المكان… اقرأ المزيد