IMLebanon

استباحة كاملة لجرود عكار والضنية والهرمل: مجزرة كسّارات بتغطية رسمية

     فوضى عارمة تسود ملف المقالع والكسارات في الشمال، وتحديداً على السفوح الجبلية بين منطقتي عكار ــ الضنية وعكار ــ الهرمل، حيث منبع المقالع والكسارات التي قضت على غابات عكار النادرة، وتحديداً الكسارات العملاقة في مناطق كرم شباط وبيت جعفر لجهة عكار ــ الهرمل، وفي وادي جهنم وجيرون ووادي سري وبقرصون لجهة عكار ــ… اقرأ المزيد

كسارات «الحدود» بين الشمال والبقاع: سباق بين «الستوك» والمخطط التوجيهي!

    تبدو المنطقة الواقعة على «الحدود الفاصلة» بين محافظتي بعلبك – الهرمل وعكار وكأنها واحد من مشاهد أفلام الخيال العلمي التي تتحدث عن نهاية العالم. منطقة جرداء قاحلة هجرها مزارعوها ويغطّي الغبار كل شيء فيها: البيوت والأشجار والطرقات. هدير الآليات التي تنهش ما تبقى من جبال هو وحده ما يشير الى أن هناك «حياة»… اقرأ المزيد

أزمة النفايات شمالاً تتفاقم… و«تهريب الزبالة» ينشط!

   عادت إلى الواجهة، شمالاً، ظاهرة الشاحنات المحمّلة بالنفايات والتي تتخلّص من حمولاتها خلسة في الغابات والأودية والمناطق غير المأهولة. استنفار الناشطين البيئيين وشرطة اتحادات بلديات عكار أسفر عن توقيف بعضها. إلا أن هؤلاء غير قادرين على رصد كل الشاحنات التي تعمل في «تهريب» النفايات في المنطقة التي تعاني منذ نحو شهر، من أزمة نفايات… اقرأ المزيد

ناهبو الأتربة في عكار: حماية أمنية وطرقات خاصّة!

  200 شاحنة تنقل الأتربة يومياً من العبودية وشيرحميرين الى شكا جبال بأكملها «اختفت»، وأخرى تغيّرت معالمها تماماً في عكار، سواء لجهة الضنية ـــــ بلدة القمامين، أو عند «الحدود» مع الهرمل حيث كسارات عملاقة ابتلعت جبالاً من الأراضي المصنّفة «جمهوري»، أو على الحدود الشمالية مع سوريا وتحديداً في منطقة الدريب والعبودية وشيرحميرين. زحمة الشاحنات على… اقرأ المزيد

نواب المستقبل في عكار «نايمين»… ودرغام «فايق»

        يدرك تيار المستقبل في عكار أنه لم يعد وحيداً. حتى سماء المحافظة التي شبعت من تفرده بها، لم تعد زرقاء صافية. المشهد السياسي بعد السادس من أيار، ليس كما قبله على الإطلاق. الأحادية الحريرية سقطت مع فوز نائبي تكتل لبنان القوي أسعد درغام عن المقعد الأرثوذكسي ومصطفى علي حسين عن المقعد العلوي.… اقرأ المزيد

«مكتومو» وادي خالد ينتظرون مرسومهم!

    منذ إثارة موضوع مرسوم التجنيس وتداول بعض الأسماء في وسائل الإعلام، وأهالي وادي خالد في صدمة فعلية. «لا أحد أحق منا بالحصول على الجنسية». ينفون أن يكونوا على علم بصدور المرسوم، لذلك لم يتقدموا بأي طلبات جديدة. في عام 1994، قررت الدولة أن «تمنّ» على أهالي الوادي من حاملي وثائق «قيد الدرس» بنعمة… اقرأ المزيد