عون وبكركي وساعة الحقيقة
يكاد وضع الرئيس ميشال عون اليوم في قصر بعبدا يشبه ما كان عليه هناك في تشرين الثاني 1989 بعد التوصّل إلى اتفاق الطائف وانتخاب رئيس جديد للجمهورية. كلّ العالم ناشده أن يتنحّى ويسير في التسوية التي وافق عليها مجلس الأمن ومعظم الدول، ولكنّه بقي رافضاً. حتى عندما تبلّغ من السفير البابوي وقتها موقف الفاتيكان… اقرأ المزيد