تلاقي حميد فرنجيه وكميل شمعون سنة ١٩٥٢ هل من الممكن أن يتكرر؟
سنة ١٩٥٢، وإثر استقالة الرئيس بشاره الخوري من رئاسة الجمهورية، ودعوة رئيس مجلس النواب آنذاك، أحمد الأسعد النواب لانتخاب رئيس جديد، إشتدّ التنافس بين حميد فرنجيه وكميل شمعون، وبلغت التدخلات الخارجية، وخاصة الفرنسية والانكليزية والسورية ذروتها داعمة هذا ضد ذاك أو ذاك ضد هذا، وحصل تبدّل في مواقف النواب، فكان ان اجتمع المرشحان، فرنجيه وشمعون… اقرأ المزيد