بين “الإنكار” و”الانفصام” وإنّ “حزب الله هم الغالبون”
الحرب الإيديولوجية والدم المنهمر سيولاً … وننتظر الانتصار. نريده من أجل “ناسنا” ليرتاحوا، ومن أجل الحجر والبشر، والحدّ “بقا” من الخسائر التي ما عادت تُعدّ وتحصى. لكن، حين يطلّ من يُحدثنا عن “انتصارات” حققها و”انكسارات” هدّت العدو، في حين أن “لبناننا” يكاد يُصبح “على الأرض يا حكم” والدماء تجري سيولاً، وجب علينا… اقرأ المزيد