IMLebanon

حين تتضارب المدرستان الفرنسية والأميركية على مصيرنا: زلزال أو لا زلزال؟

 لا يلتقي اثنان إلا ويكون «فرانك هوغربيتس»» ثالثهما. فاليوم وغداً، ما بين السادس والسابع من آذار، قد يؤدي- بحسب تنبؤاته- تقارب هندسة الكواكب الحرجة إلى حدوث نشاط زلزالي كبير إلى كبير جداً. نضحك أم لا؟ ومن هو هذا الباحث الهولندي لناخذه على محمل الجدّ؟ الجيولوجي سمير زعاطيطي يضحك على ما قال هوغربيتس. طوني نمر، الجيولوجي… اقرأ المزيد

غزاة يجمّون الأخضر واليابس… هل تتخيلون البترون بلا زيتون؟

    وزارة الزراعة أخذت علماً والغرامات ستتضاعف     مساكين نحن، متروكون لأمرنا، لمصائبٍ تسقط على رؤوسنا أقسى من خبطات الصخور وزلازل الأرض، محطمة آخر الآمال ببلدٍ يُشبه لبنان الذي غنّاه كبار. كل شيء ينتهي حتى الثروة الحرجية، التي كنا نتباهى بها، الى أفول. هنا البترون، هنا البترون التي كانت جميلة، تصرخ: إنهم يبيدون… اقرأ المزيد

بين مصرف الإسكان ووزارة العمل والأمن العام… جلجلة مواطنة

    الواجبات والحقوق في الدولة المتحلّلة   إعرف حقوقك وواجباتك الوطنية. إعرف حقوقك القانونية. إعرف حقوقك الوظيفية… إعرف واعرف لكن، ما نفع أن نعرف؟ في بلادنا، العارف يتألم أكثر ويقلق أكثر ويحزن أكثر. ولكم أن تتخيلوا حال مواطنة تعرف واجباتها وتعرف أيضا حقوقها في «اللادولة اللبنانية». تريدون إثباتاً على ذلك؟ جولة قياسية، في يومٍ… اقرأ المزيد

توب 10 طرقات الموت في لبنان… حبل الموت الطويل

    أكثر من خمسين وزير أشغال في ثمانين عاماً   شابتان وشاب، في الـ”تعش”»، إنضموا الأسبوع الماضي الى قوافل ضحايا حوادث السير في لبنان. لا نعرفهم لكننا ذرفنا الدموع عليهم كما سبق وذرفناها على جورج وزينة ومحمد ونبال وماري ووئام وشربل وجوزف وريمون وليليان و… والقافلة لا تنتهي. لكن، ماذا بعد البكاء وضجيج اللحظة… اقرأ المزيد

الكهرباء والزلازل وعون وباسيل ولبنان… مع “شات جي بي تي”

  الأزمات والحلول مع روبوت الذكاء الإصطناعي     إنه زمن حكامنا – البشر في الشكل – الفاشلين، في زمن بات فيه الذكاء الإصطناعي البعد والقاعدة والمبنى والمعنى. إنه زمن لا يزال فيه اللبنانيون بلا كهرباء وماء ودواء وحياة. إنه زمن الزلازل التي تتواطأ على اللبنانيين وكأن لا ينقصهم «هزات بدن». فإلى من يلجأون؟ إلى… اقرأ المزيد

الكاهن والمفتي وعالِم الجيولوجيا: لا تخافوا…

    اللبنانيون تحت وابل “الفزع الشديد”   يا رب… يا رب… يا يسوع ويا عذراء ويا محمد… الله وأكبر ولتكن مشيئتك… هي من المرات القليلة، لا بل النادرة، التي ننظر فيها جميعاً الى السماء ونصرخ بصوتٍ واحد: يا ربّ. هو الفزع الكبير. هو الهلع الذي نعيش ومما نعيش. فما تُسطره أيامنا أقوى بكثير من… اقرأ المزيد