IMLebanon

الجنرال اشتاق إلى الرابية… فهل اشتاقت الرابية إلى الجنرال؟

  ينتقل إليها ليل الإثنين في الحادي والثلاثين من تشرين الأول     الى محبي الحسابات والأرقام: ستون يوماً بعد وتنتهي ولاية «فخامتو»، والى محبي التغيير: إقترب، والى الشامتين: «هانت»، والى محبي الجنرال: «عون راجع» الى الرابية. ستون يوماً و»يرجع» العماد ميشال عون من قصر بعبدا الى فيلا الرابيه. ستة أعوام – 2200 يوم –… اقرأ المزيد

جورج وزينة ليسا آخر الضحايا والدولة:”ما خصّني”!

  مستوى قياسي لقتلى السير و75 ماتوا في شهري تموز وآب   قبل أن يلفظ جورج الراسي، ابو جو، وزينة المرعبي، أم الفتيات الثلاث نايا ويسما وزينة، آخر الأنفاس، إنتقلت عائلة بأكملها، مكونة من سبعة أفراد من آل الفليطي، الى جوار الربّ بعد أن اجتاحت شاحنة محملة بأربعين طناً من الحجارة، عدداً من السيارات في… اقرأ المزيد

وزارة العمل بقرة حلوب أو مغارة علي بابا؟

  أساءت أحزابٌ إليها بشكل أو بآخر وأصرّت عليها     أهلا بكم في وزارة العمل. أهلا بكم في «بيت العمال» في لبنان. لن نسأل طبعاً عن أحوال عمال لبنان فالجميع يعرف «البئر وغطاه» لكننا سنسأل عن تلك الوزارة التي أنشئت في 26 كانون الأول العام 1943 باسم مصلحة الشؤون الإجتماعية وألحقت بوزارة الإقتصاد الوطني… اقرأ المزيد

كي لا يبقى “البلاغ” أسير الأدراج… هكذا تُعيدون ما سُلب منكم

    سارقون وقحون ومسروقون يسألون: “وينيّه الدولة؟”   نظرياً، يصنع الفقر لصوصاً كما يصنع الحبّ شعراء. واقعياً، ليس كلّ من تنبح عليه الكلاب لصاً. وبين النظري والواقعي نتابع بالعين المجردة مشاهد سرقات قد لا تخطر في البال. فكيف نميّز بين من يسرق ومن قد يكون سارقاً؟ وهل يجوز إعلان أسماء ووجوه من قد يسرقون-… اقرأ المزيد

طبول الحرب تقرع… ماذا عن الإحتمالات والسيناريوات؟

    يوم اندلعت حرب تموز 2006 سمعنا: «لو كنت أدري» ويوم انتهت في 14 آب 2006 سمعنا: إنتصرنا. ومنذ ذلك الحين أتى تموز ولحقه آب 16 مرة، ومع كلِّ إحياء للذكرى تهديد جديد بحربٍ جديدة وتمجيد بحربٍ مضت أتت «بالويلاتٍ والبلاوي». فهل نحن مستعدون الى حربٍ من نوع: «أعدكم بالنصرِ دائماً»؟ ما ثبُت تاريخياً… اقرأ المزيد

4 آب 2022… الدولة “كوما” والعدالة آتية آتية آتية

  هل هي مصادفة أن تنهار الصوامع مع سنوية فعل التفجير؟     “بيروت ما بتموت”. نحاول أن نصدّق. ننظر في العيون. ننظر في العمق، نغوص في المشاعر، ننظر الى الأجسام، التي تتلوّى يميناً ويساراً تحت حرّ آب اللهّاب. نتمعّن في كل “الأرواح” التي تتحدّى كل الظروف وتمشي قوافل قوافل منادية بأعلى صوت: “بدنا العدالة”.… اقرأ المزيد