IMLebanon

صحوة غضب في “إثنين الإنترنت”

  “بلاك مونداي” بدأ حيث انتهى “بلاك فرايداي”     وفي “إثنين الإنترنت” (Cyber Monday) تجدّدت بعض ملامح الغضب بين “أهل البلد”، الذين بدل أن يهرعوا في “الجمعة السوداء” (بلاك فرايداي) وراء الحسومات والتنزيلات والوعود بأسعار “غير شكل” كانوا يحسبون، في آخر الشهر، آخر ما تبقى لديهم من “قروش بيض” لسداد ثمن قارورة غاز وربطات… اقرأ المزيد

“كورونا” يحاصر المدارس الرسمية والمعلّمون يعيشون الذلّ

  ثانويّات لبنان تصرخ: إرحمونا       بلا لفٍّ ودوران، واقع جائحة كوفيد-19 في مدارس وثانويات لبنان، يُنذر بخطرٍ نهرع في اتجاهه كمن يلقي نفسه في النار. فهل نقول: ما يصيبنا، نصيبنا؟ أم نطالب وزارة التربية بإجراءات عاجلة ونلحّ عليها قبل فوات الأوان؟   مدارسنا محاصرة بكورونا. ثمة همس كثير، في الموضوع، بين مدراء… اقرأ المزيد

حين نام اللبنانيون باكراً علّهم يحلمون بوطن

    الإستقلال 78 بأيِّ حال عدت أكاليل على النصب التذكاري. سرب من الطائرات الحربية ومروحيات تابعة للقوات الجوية في الجيش اللبناني. أعلام القوات المسلحة أمام منصة الشرف. مدفعية الجيش اللبناني أطلقت 21 قذيفة مدفعية خلبية إيذاناً بوصول السيد رئيس الجمهورية. جنود شكلوا وحدات رمزية جداً حملت أعلامها ومرت أمام المنصة الرسمية. إنتهى العرض غادر… اقرأ المزيد

دخلنا في موسم “الإنتخابات”… حتى الزفت زفت

  الدواء، الطون والحليب الإنتخابي   حتى الزفت غاب في بلدٍ تتكرر فيه، على لسان ناسه، في اليوم القصير عشرات المرات كلمة: زفت! مبدئياً، تفصلنا عن موعد الإنتخابات النيابية ستة أشهر على الأكثر (في حال قبول الطعن) وطالما كان “زفت الإنتخابات” شكلاً من أشكال تكوين دولتنا ومجالسنا، حيث يسترضي من فيها الناس بـ “فشة” زفت… اقرأ المزيد

لبنان الأخضر أسود… صدفة أم للعمار أم للتفحيم؟

  بيت مري الجميلة تحت النيران   …وبينما يسعى الناس الى إطفاء “النار” الكامنة في نفوسهم وهم يشاهدون كمّ المصائب النازلة عليهم من كل حدب وصوب، اندلعت النيران في الهشيم لتقضي على كل ما تمددت إليه من أخضر ومن يابس بدءاً من الجنوب الى البقاع الى جبل لبنان… فهل “النيران” تعمل هي ايضاً على قاعدة… اقرأ المزيد

“عيون السيمان” تُذكّر “حزب الله”: هنا رفعنا بيارق الحرّية

  أهالي الجرود قدّموا طلباً خطّياً إلى الجيش اللبناني للتحقيق     في زحمة “الأزمات” و”الإنهيارات” المتلاحقة التي تشدّ البلاد نزولاً نزولاً نحو القعر، برز في اليومين الماضيين اسم “عيون السيمان” موضوع الساعة “محلياً” من خلال الظهورات “الحزبلاوية” بالثياب السود المعتادة كلما حلا لمرتديها القول: “نحن هنا” والتلويح “بالويل والثبور وعظائم الأمور”. الإنتشار “الأصفر” بالأسود… اقرأ المزيد