IMLebanon

“عبء الثقة” في الذكرى الـ 15 لإطلاق جعجع

  حيث لا يجرؤ الآخرون…   يوم خرج سمير جعجع من تحت “سابع أرض”… أتتذكرون؟ كان ذلك في تموز، قبل خمسة عشر تموزاً، وبعد أشهر من ثورة أرز تمنيناها لو تطول وتطول الى حين تعود للأرز مكانته… في ذاك اليوم خرج “الحكيم” وكرجت أحداث كثيرة نسيها كثيرون، و”يلفّق” كثيرون حكايات وحكايات عن “قوات لبنانية” ولدت… اقرأ المزيد

نادي الغولف” في الغبيري… آخر مساحات الحرية!  

  إذا كانت المقولة الرائجة تقول “الداخل مفقود والخارج مولود” فإن الداخل الى نادي الغولف في بيروت مولود والخارج مفقود. فهناك، على تلك المساحة الخضراء، تتنفس الرئتان مجدداً في جغرافيا محيطة مبعثرة، مشتتة، عشوائية. لكن، هل سيُكتب لتلك المساحة البقاء أم يتحقق “الوعد” ويُقفل النادي بقرارٍ بلدي؟ في محاذاة ثكنة هنري شهاب في منطقة الأوزاعي… اقرأ المزيد

حين تلمع عيون رؤساء المدارس الفرنكوفونية في لبنان

  لودريان غادر واعداً أن “الأم الحنون” لن تتركنا     لا بُدّ أن يكون جان إيف لودريان، وزير الخارجية الفرنسي، قد سأل من رافقوه ذهاباً وإياباً الى مدرسة الكرمل في المشرف عن تلك الأشجار الكبيرة، المحروقة، الميتة، على جانبي الطرقات وبين الفلل والبيوت الجميلة. مشهد تشرين الأول ذاك يستمر في تموز مؤثراً. ولا بُدّ… اقرأ المزيد

إنتقال المعدن الأصفر من الفقير إلى التاجر الكبير!

  نشتري الذهب وندفع بالدولار     نشتري ذهباً وندفع بالدولار الأميركي! إعلانٌ كفيل باستدارةِ رؤوس الفقراء، وما أكثرهم، 360 درجة لبيع محبس وسنسال و”حلق” والحصول على العملة الخضراء وبيعها في السوق السوداء على سعر عالٍ، وشراء حمص وبن وحليب وحفاضات ودواء وباقة بقدونس بالعملة الوطنية! إنه الزمن الصعب. لكن من اين يأتي أصحاب واجهات… اقرأ المزيد

سودانيون يصرخون “بدنا نفلّ”

  إعتقدوا أن لبنان أجمل فدخلوه خلسة قرب أوتيل البريستول الأسطوري الشهير الذي لفظ، بعد زهو ثم نضال، الروح، وقبالة المبنى البيروتي الفخم رقم 459 في أجمل شوارع الحمراء، الذي تعلوه، في طبقته الأخيرة، سفارة السودان في لبنان، إفترش سودانيون الرصيف. هؤلاء شكلوا حكاية أخرى من حكايات البؤس والتشرّد و”دخيلكم بدنا نفلّ”!   سجاد بائخ… اقرأ المزيد

صرخة أصحاب “الرداء الأبيض”… حمد حسن ألا تسمع؟

  مواجهة بين “الصيادلة” و”الأطباء” ولقاحات الأطفال في خطر   في الطبّ يتعلم الطبيب اكتشاف أسباب المرض والصحة، أما هنا، في لبنان، فيتعلم كيف يجعل “واحداً وواحداً” يساويان 11! أخطبوط! حتى الطبيب، الطبيب الإنسان نفسه في لبنان، حين سيكتشف دهاليز القطاع الصحي سيُصاب بخيبة أمل! فلنقتحم دهاليز وزارة الصحة والصيادلة وشؤون أطباء الأطفال وشجونهم، و”الوصفات… اقرأ المزيد