IMLebanon

إنتقال المعدن الأصفر من الفقير إلى التاجر الكبير!

  نشتري الذهب وندفع بالدولار     نشتري ذهباً وندفع بالدولار الأميركي! إعلانٌ كفيل باستدارةِ رؤوس الفقراء، وما أكثرهم، 360 درجة لبيع محبس وسنسال و”حلق” والحصول على العملة الخضراء وبيعها في السوق السوداء على سعر عالٍ، وشراء حمص وبن وحليب وحفاضات ودواء وباقة بقدونس بالعملة الوطنية! إنه الزمن الصعب. لكن من اين يأتي أصحاب واجهات… اقرأ المزيد

سودانيون يصرخون “بدنا نفلّ”

  إعتقدوا أن لبنان أجمل فدخلوه خلسة قرب أوتيل البريستول الأسطوري الشهير الذي لفظ، بعد زهو ثم نضال، الروح، وقبالة المبنى البيروتي الفخم رقم 459 في أجمل شوارع الحمراء، الذي تعلوه، في طبقته الأخيرة، سفارة السودان في لبنان، إفترش سودانيون الرصيف. هؤلاء شكلوا حكاية أخرى من حكايات البؤس والتشرّد و”دخيلكم بدنا نفلّ”!   سجاد بائخ… اقرأ المزيد

صرخة أصحاب “الرداء الأبيض”… حمد حسن ألا تسمع؟

  مواجهة بين “الصيادلة” و”الأطباء” ولقاحات الأطفال في خطر   في الطبّ يتعلم الطبيب اكتشاف أسباب المرض والصحة، أما هنا، في لبنان، فيتعلم كيف يجعل “واحداً وواحداً” يساويان 11! أخطبوط! حتى الطبيب، الطبيب الإنسان نفسه في لبنان، حين سيكتشف دهاليز القطاع الصحي سيُصاب بخيبة أمل! فلنقتحم دهاليز وزارة الصحة والصيادلة وشؤون أطباء الأطفال وشجونهم، و”الوصفات… اقرأ المزيد

إنقضاض “العثمانية الجديدة” على الإسلام والمسيحية!

  “آيا صوفيا”… “صفقة” تركيّة أم شدّ عصب ديني؟   هي “آية”، هي جوهرة، هي رمز وتاريخ وأسطورة مسيحية احتضنت ذات زمان أجمل الأيقونات وأكبر الأجراس وأقدم جرن للمعمودية، وأروع فسيفساء وعمارة بيزنطية. هي الكاتدرائية المسيحية “آيا صوفيا”. هي محجٌ مسيحي لن يدرك مقامه من لم يزره، أو من خلا من الإيمان، أو من يريد… اقرأ المزيد

الموسيقى ممنوعة بأمر الفقيه!

  “علّوا” الموسيقى، “علّوها” بعد، علّها تعطي الموت حياة والحزن فرحاً والقساوة ليناً… فالموسيقى، كما لغة العقل، يجب أن تصدح عالياً وتعمّ، أفقياً وعمودياً، بعدما باخت كل الكلمات وأصبح السواد شديداً ثقيلاً مقيتاً! لكن، ماذا لو أطلّ من يقول أن الموسيقى حرام وأن أصوات الرصاص أجمل من سيمفونيات بيتهوفن وموزارت وفيفالدي؟   تفرّدت شاشة المنار،… اقرأ المزيد

لبنانيون أساؤوا الأمانة و50 ألف إثيوبية يغادرنَ قريباً!

  حين يختلط “الحابل بالنابل” على أبواب الصيارفة فئة (أ)   لا يجتمع إثنان إلا ويحلّ الوجع بينهما، من تعاميم “خنفشارية” وإهمال لم يسبق له مثيل وفساد يستشري كما المرض الخبيث في العظام وجوع كارثي، فكيف إذا التقى المئات، في يومٍ تموزي حار، على قارعة الطريق أمام محل صيرفة مصنف فئة (أ)؟   البارحة، منذ… اقرأ المزيد