هل تعود الحياة اليوم إلى “شارل حلو”؟
أوساخ وشلال مياه وإهمال وصوت “القباقيب”… بالبال هناك، تحت، في جوار مرفأ بيروت، قرب البحر، تنبسط محطة التسفير على جادة شارل حلو التي تقرر في “هندسات النقل” و”فبركات الأخوّة” أن تكون اللؤلؤة بين لبنان والجوار، لكن ليس كل مصير يتشكل في لحظة القرار، خصوصاً إذا كان القرار مبنياً على المزاج! فماذا في “أمزجة”… اقرأ المزيد