IMLebanon

المسؤولية ضائعة في لبنان… الرجاء ممّن يعرف عنها شيئاً

  لا فيّاض ولا حميّه “المعتّر” يتحمّلان “فورة النهر”     مسؤولون غير مسؤولين! نحن نتكلم عن هؤلاء الذين يلهثون كي يستلموا مسؤولية وحين ينجحون في الوصول يضعون قدماً فوق قدم ويستريحون. المسؤولية «يا عالم يا هو» هي حالة أخلاقية في البدء، والتزام الشخص بما يصدر عنه قولاً أو عملاً، وبإصلاح الخطأ الواقع طبقاً لقانون.… اقرأ المزيد

صلاح تيزاني: أتمنّى في 2024 أن لا أتبهدل في آخرتي

    2500 حلقة تلفزيونية و900 إذاعية و17 مسرحية… والعشاء “خبّيزة”     يتكئ على عصاه وعلى 95 عاماً مليئة بالمحطات الحلوة والمرّة وبكثير من الخيبات. يداه باتتا ترتجفان، وعيناه ما عادتا تساعدانه كثيراً على تحديد الملامح، ورفاق البدايات، فهمان ودرباس وأسعد وأمين وجميل وسهيل الظريف ومشكاح، أصبحوا في دنيا الحقّ. أما هو فشاهدٌ على… اقرأ المزيد

المطران الصياح: هكذا تعاملت الكنيسة ولحود مع مَن هرعوا خوفاً إلى إسرائيل

  “صفير والراعي سلسلة لا تنكسر… وفيروز ترافقني والميلاد رجاؤنا”   هو زمن الميلاد. وهو – سيّد حوار اليوم – عُيّن مطراناً ونائباً بطريركياً على أبرشية حيفا والأراضي المقدسة للموارنة وتضم الأردن وفلسطين والجليل بين العامين 1996 و2012. وهو الشاهد على لجوء كثير من الجنوبيين، ساكني الشريط الحدودي، الى إسرائيل في العام 2000. سميوا بالعملاء… اقرأ المزيد

هل من يعرف شيئاً عن الأسير اللبناني فيكين في باكو؟

  العائلة تنتظر إشارةً اليوم عن وجوده حيّاً أو ميتاً     قبل خمسة عشر يوماً قال النائب هاغوب بقرادونيان: «في حال صدقت النوايا سيُطلق سراح الأسير اللبناني فيكين أولجكيان من السجون الأذربيجانية». عائلته تنفست الصعداء. زوجته ليندا كادت تطير فرحاً. هناك من انتظروا عودته على نار وهناك من لم يعيروا الخبر أي إهتمامٍ في… اقرأ المزيد

أنطوانيت شاهين: أعترف أنني ضعفت… لكنني أخيراً إنتصرت

  “عذّبوني على البلانكو وفقدت القدرة على الكلام والمشي”     لأن البغض سلاح الضعفاء طردته من قلبها وعقلها وامتلأت بسلامٍ هائل كبير. هي ابنة المعاناة، الأسيرة التي باتت سفيرة، الهادئة التي صدح صوتها في كل ردهات حقوق الإنسان في العالم. هي الشابة التي سُجنت وعُنّفت وحُكمت بالإعدام وخرجت رافعة الرأس وعاقدة العزيمة: سأحمل وجع… اقرأ المزيد

كامل مهنا: نجحنا فقال أحمد الأسعد “حين يتعلّم أولاد الفلاحين يرفعون الكلفة”

    أنشأ “عامل” تحت عنوان “كرامة الإنسان أوّلاً”     إسمه على اسم كامل بك (الأسعد) لكنه ابن فلاحين، إبن بيت مهنا في بلدة الخيام الجنوبيّة، التي كسرت قاعدة أن التعليم لناسٍ وناس وأنجبت مهندساً وطبيبَين وأستاذاً ومصرفياً وقاضياً. ولأن ابن الأرض لا ينسى ناسه بنى مؤسسة باسم الإنسان «عامل» حلّقت معه إلى العالم… اقرأ المزيد