IMLebanon

الحريري وجنبلاط: الارتداد على القوات توقفه الانتخابات

    لم يقف تيار المستقبل والحزب التقدمي الاشتراكي مع القوات اللبنانية في حادثة الطيونة. شعار التهدئة يخفي خشية من لهجة حزب الله، ويعيد فتح الحسابات القديمة مع القوات، في مقابل ضغط خارجي عليهما لخوض الانتخابات معاً   لم تكن أحداث عين الرمانة – الشياح لتنحصر في ما أفرزته من تداعيات على المستوى الأمني والسياسي… اقرأ المزيد

محكّ الانتخابات البلدية بين القوى السياسية والمجتمع المدني 

    يمر الكلام عن تأجيل الانتخابات البلدية بين إهمال مقصود من القوى السياسية، وحسابات ضيقة من مجتمع مدني كان يفترض أن يخوض حملة ضغط لإجرائها، في موازاة حملة النقابات والمقاعد النيابية   من أكثر ما تفتّق عنه عقل بعض اللبنانيين نتيجة أزمة المحروقات، أن بعض أصحاب المحطات الكبيرة بدأوا يعدّون العدة للترشح إلى الانتخابات… اقرأ المزيد

وقائع من معاناة أساتذة «اللبنانية»: إذلال ممنهج للتهجير

     معاناة أساتذة الجامعة اللبنانية مع الانهيار المالي والاجتماعي واحد من وجوه الانهيار الشامل. إلا أن تأثيراته قد تكون أشد من بقية المشاكل التي تعانيها مختلف القطاعات، خصوصاً أن الإذلال الممنهج لهؤلاء يكاد يتحوّل عمداً إلى حلقة في سلسلة تدمير الجامعة الوطنية عبر تهجير الكفاءات وتركها مرتعاً للمحسوبيات   بعد أكثر من ثلاثين عاماً… اقرأ المزيد

ثغرات الاغتراب وموعد الانتخابات: معركة سياسيّة متأخّرة

    لا يبدو أمام الكتل السياسية سوى تعليق العمل بالموادّ المتعلقة بانتخاب غير المقيمين. إلى الآن، هذا هو الحل الوحيد المتبقّي حالياً أمام قوى سياسية استفاقت على وجود إشكالية لم تُعالج خلال أربع سنوات، لكنّ معركة المغتربين لم تنته بعد   الحملة المستجدّة حول انتخاب المغتربين، أو غير المقيمين، وهو الاسم المعتمد في قانون… اقرأ المزيد

الجيش يعيد التحقيقات في «نيترات البقاع»: فحص جديد لمطابقتها مع عيّنات المرفأ

    التحقيق في ملف «نيترات البقاع» بعد تسليمه إلى الجيش يثير أسئلة مشروعة، حول ما بعد انتهاء التحقيق وعمّا إذا كان الهدف هو اللفلفة أم الوصول إلى نتائج شفّافة، تُنهي الملف على بينة واضحة من دون تلفيق   تحمل قضية «نيترات البقاع» وجهين: أمني – قضائي، وآخر تغلّفه أسئلة سياسية وأمنية مشروعة تطرحها أوساط… اقرأ المزيد

باريس قبل الحكومة وبعدها: تقاطع مع حزب الله وميقاتي

    في ظل الأزمات الدولية التي تعيشها فرنسا حالياً، تحوّل تأليف الحكومة اللبنانية «نصراً» لسياستها الخارجية. هكذا، يأتي استقبال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون رئيس الحكومة نجيب ميقاتي، من باب تكريس دور باريس في إنجاز تسوية الحكومة على يد خليفة «الابن المدلل» للإليزيه الرئيس سعد الحريري.   لكن، على طريق ما تعتبره إنجازاً، كرّس الاختلاف… اقرأ المزيد