لم تستطع إسرائيل تجاهل المواقف التي أطلقها الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله في خطابه أول من أمس. «القنبلة النووية» التي أسقطها على رؤوس القادة والجمهور الاسرائيليين، والتهديد باستهداف حاويات الأمونيا في خليج حيفا، كانت أكبر من السياسة الاعلامية المتبعة لدى تل أبيب، في الحد من التعامل مع خطاباته ومواقفه منذ حرب عام 2006؛… اقرأ المزيد
صدى “القنبلة النووية” التي تمثّلها حاويات الأمونيا في ميناء حيفا، بعد تهديد الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله باستهدافها في الحرب المقبلة، تردّد في أرجاء الدولة العبرية صدمة وقلقاً، وأجبر مسؤولي العدو على الردّ لتهدئة النفوس لعلها من المرات النادرة التي تبادر فيها اسرائيل بالرد، مباشرة وبسرعة قياسية، على التهديدات التي توجّه اليها.… اقرأ المزيد
أقرت اسرائيل، امس، بانتصار اللبنانيين في معركة جرف وقطع الأشجار في منطقة زبدين في مزارع شبعا، وبأن يدهم كانت هي العليا في هذه الجولة التي تقرر في أعقابها وقف أعمال التحصين والجرف التي كان ينفذها الجيش الإسرائيلي بالقرب من السياج في منطقة المزارع، والهادفة الى ايجاد حائل يمنع حزب الله من تنفيذ عمليات مستقبلية ضد… اقرأ المزيد
التقدير العسكري الإسرائيلي للعام 2016 يعطي «أرجحية متوسطة» لإمكان اندلاع «حرب غير مسبوقة» مع حزب الله شمالاً، ستشهد إسقاط طائرات وأسر جنود. ويتضمن التقدير خشية من نجاح المحور الإيراني ــــ السوري في مواجهة تنظيم «داعش» الإرهابي نجاح «المحور الراديكالي»، المتشكّل من إيران وسوريا وحزب الله، في القتال الدائر في سوريا، يشكّل تهديداً ملموساً لإسرائيل ويفرض… اقرأ المزيد
أعلنت إسرائيل أمس إحباط ما قالت إنها خلية فلسطينية تنشط في الضفة الغربية، يشغّلها حزب الله ويموّلها، بهدف شنّ عمليات على الجيش الإسرائيلي. وانشغل الإعلام العبري بدلالات «هذا الحدث»، بعدما أعلن «الشاباك» أن جواد حسن نصر الله هو «مشغّل الخلية» إحباط الخلية الفلسطينية، التي أعلن عنها جهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك)، في بيان أمس، يأتي… اقرأ المزيد
كل ما يرد إلى الجيش السوري من سلاح روسي، يصل في نهاية المطاف إلى حزب الله، فيما يتجاهل الروس ما يحصل. هذه هي خلاصة التقديرات الأخيرة في تل أبيب، التي عبّرت عنها أمس مصادر عسكرية رفيعة المستوى، حذّرت من أن حزب الله «قد لا يكتفي باستهداف إسرائيل انطلاقاً من الأراضي اللبنانية كتهديد قائم ومحتمل، بل… اقرأ المزيد