اسمٌ جدير بالمراقبة وربما المراهنة
كنتُ أقول دائماً لبعض أصدقائي المعارضين السوريين إن الثورة في سوريا، ويا للغرابة، لم تُنتِج أمرين: النكتة وشخصيات قيادية على المستوى الوطني. النكتة السورية ولا سيما الدمشقية والحمصية التي كانت لعقود تصلنا في الهواء الطلق بينما اليوم بعد الثورة ومع أننا في عصر الإنترنت لا نسمع نكتة واحدة من ذلك العيار “الحمصي” الذي كان ينافس… اقرأ المزيد