قوّة المسيحيين بوحدتهم وليس بعددهم وقوّة الرئيس بحنكته في إدارة التوازنات
يخطئ زعماء مسيحيون، وتحديداً موارنة، إذا دخلوا في منافسة مع الشريك المسلم على العدد، أو في منافسة في ما بينهم على صلاحيات الرئاسة الأولى أو على صفة الرئيس أن يكون قوياً أو ضعيفاً لأن قوّة المسيحيين لم تكن يوماً في عددهم بل في دورهم. فكانوا روّاد علم وثقافة ورجال مال وأعمال واقتصاد ولن يكون لهم… اقرأ المزيد