IMLebanon

ليتّفق قادة الموارنة على مرشّح مستقل

كان والدي السفير الراحل محمد علي حماده الذي تصادف اليوم ذكرى غيابه الـ27 يقول في معرض استنتاجات توصّل اليها بعد تمعّن في قراءة تاريخ لبنان ولا سيما في القرن التاسع عشر الذي شهد حروبا اهلية – اممية في جبله بالتحديد: “ان قادة الموارنة اثبتوا في المفاصل التاريخية انهم يميلون عموما الى الانتحار الجماعي، اما بالتناحر… اقرأ المزيد

لماذا طار التمديد للرئيس ميشال سليمان؟ 8 آذار تدفع نحو حرق مرشّحي 14

لم يكف قرع الرئيس نبيه بري جرس المجلس إيذانا ببدء جلسة الانتخاب، لدفع نواب 8 آذار إلى دخول القاعة العامة لتأمين النصاب الدستوري للعملية الانتخابية. فنواب كتلة “الوفاء للمقاومة” و”تكتل التغيير والاصلاح” قد حسموا أمرهم بعدم النزول الى المجلس إلتزاما لقرار قيادتهم تعطيل الانتخاب حتى الوصول إلى تأمين فوز مرشحهم، والذي للمفارقة ليس أكيداً أنه… اقرأ المزيد

النهار: أســرار الآلـهة

    اقترح مسؤول سابق أن يعتصم النواب داخل مجلس النواب خلال الأيام العشرة الاخيرة من المهلة الدستورية وعدم فك هذا الاعتصام إلا بعد انتخاب رئيس للجمهورية. ▪▪▪ يرى رئيس حكومة سابق أن التهديد بانتخاب رئيس للجمهورية بأكثرية النصف زائد واحد قد يؤمن نصاب الثلثين. ▪▪▪ كشف حزب بارز في قوى 8 آذار عن اتصالاته بمرشحين محتملين… اقرأ المزيد

17يوماً لإنقاذ الرئاسة والنظام… وإلا قمة مارونية في بكركي بعد حركة الجميّل

  قبل 17 يوماً من نهاية عهد الرئيس ميشال سليمان والمهلة الدستورية لانتخاب رئيس جديد للجمهورية، وفي الذكرى السادسة لعملية 7 أيار المسلحة في بيروت، رفعت عملية تعطيل النصاب للجلسات الانتخابية المنهجية امس للاسبوع الثالث تواليا عنوانا حصريا فوق مجمل المشهد الرئاسي والمصير الذي يترصد النظام الدستوري في لبنان، هو فتح البلاد على متاهات الفراغ… اقرأ المزيد

رسالة إلى الدكتور محمّد شطح

إذا كنتَ لا تزال مهتمّاً بالسياسة اللبنانية بعد جريمة اغتيالكَ ولم تنصرف إلى المشاغل الفكرية والأكاديمية التي كنتَ في خضمّها قبل أن تتحوّل إلى سياسي لبناني من الجيل الجديد، فإني أخاطبك اليوم لسببٍ جوهريٍّ من وجهة نظري هو كيف أن التشدّد والاعتدال في السياسة اللبنانية يتغيّران لدى كل الأطراف الأساسية فجأةً تبعا لإملاءات خارجية إقليمية… اقرأ المزيد

هادئة لكن دينامية

لم ينظر اللبنانيون يوما، الى المملكة العربية السعودية على انها قوة عظمى عسكرية أو علمية. فلا أساطيل لديها، ولا جيش جراراً ولا قواعد حربية أو بحرية، ولا “نازا” ومراكز دراسات وأبحاث، والأهم لا أطماع برية أو فضائية. لكنها كانت باستمرار قطبا عربيا، أحيانا أوحد، ليس بسبب كاريزما قومية، كمصر عبد الناصر، ولا بسبب تركيبة حزبية… اقرأ المزيد